محمد عبدالله اللساني بالتأكيد أن العُرْفَ الأمميَّ في الأمم المتحدة يحتمُّ عليها تعيينَ مبعوثٍ أَو مندوبٍ لها إلى المناطق والدول التي تستدعي الحاجةُ لها بغضِّ النظرِ عن
الشيخ عبد المنان السنبلي أعتقدُ أن استهدافَ ميناء رأس تنورة النفطي السعودي لم يكن سوى رسالة تهديد مبدئيةٍ أكثر من كونه هجوماً مباشراً أراد اليمنيون من خلاله وبالدليل
شارل أبي نادر* المتابِعُ لمسار الحرب على اليمن وما شهدته من تطورات ميدانية وعسكرية، وما كان لها من تأثيرات وتداعيات استراتيجية، في المنطقة والعالم، لن يجدَه
أبو هادي عبدالله العبدلي لم تمض على الضربات اليمنية وسلاح الجوي المسير أسابيعَ حتى تعاد مجدّدًا نظرة قاصف 2K” ويعيد نظرتَه الشرعية في العمق السعودي، فضربت
عبدالفتاح علي البنوس مما لا شك فيه أن معركة مارب هي الحاسمة والفاصلة والتي يمثل حسمها انتصاراً لليمن واليمنيين وبداية للتحرر من براثن الغزاة ورجس المرتزقة